Derna’s disaster
مأساة درنة
ملخص المسرحية:
كارثة درنة ستبقى في خيال كل الليبين
جرح عميق في أعماقنا، خسرنا درنة بسبب إعصار دانيال الذي حلا بيها دون سابق إنذار

تتحدث المسرحية عن درنة وما حلا بها من الكارثة، والتي جمعت كل الليبين شرقا وغربا وجنوبا بعد فراق دام 13 سنة، جمعت كامل التراب الليبية تحت مسمى ( فزعة خوت).

المشهد الأول:
تلاوة أية قرانية من الطالبة (سمر الشريف

إلقاء ما حدث في درنة كيف كانت وكيف أصبحت في دمار هامد ( فاطمة بوخريص)

المشهد التاني:
مكالمة الفتاة نور التي لازالت عالقة ف أذاننا وتستنجد بهم كي لا تموت مثل عائلتها
دور نور(عليا بن سعيد) محصورة بين الحطام ولن تستطيع الخروج الا بمساعدة الانقاذ
المنقذة(مأب الكندي) التي تحاول بأقصى قوتها ابعاد الركام واخراج الفتاة

المشهد التالت:
أهل درنة وكارثتهم

يبدأ المشهد بأم (فاطمة ارحية) فقدت عائلتها وابنتها ويحتضنها طفلها الصغير مصبرا لها

ثم الطالبة(ريان الهمالي) رجل فقد كل عائلته
حاولوا الهروب ولكنهم لم يستطيعوا

ثم حوار يدور بين دكاترة
الدكتورة (خديجة جوان) التي لم تستطع الاكمال وانهارت من رأيت الدمار والجثث الملقات أماهم
حوار يدور بينها وبين الدكتورة(هدى الحاج إمحمد) التي حاولت بأقصى الطرق أن تسيطر على والوضع وتريد الاكمال والمساعدة ولا تعرف للإستسلام ملجأ

تخرج فتاة (الطالبة هديل الجميل) من بين الدمار باحثة عن أمها (الطالبة وجدان إمسلم) التي سوف تجدها ملقاة ع الارض خاسرة كل شي بيتها وزوجها والاودها

خروج الفتاة المسكينة التي بقيت لوحدهاا دون ملجأ ولا عائلة (الطالبة مريم كلاب) تبكي وتندب وتدخل في حالة هيسيريا

المشهد الرابع
يبدأ مع هيئة منظمة الهلال الأحمر الليبي يقومون بالترتيب لكي يذهبوا للمساعدة لدرنة
ومن ثم الغرب الليبي ومساعداته التي قدمها بكامل الامكانياته
الطالبات ( منى خليل و سارة أبولبيدة) يتحدثان عما حدث وتقوم سارة بإخبارها بأن جميع المدن والمنظمات يساعدون درنة ومن ثم تأكد منى على أن حتى البلدان المجاورة اقبلوا على المساعدات، ينتهي حوارهما پأننا جميعنا إخوة ولا يجب على المشاكل أن تفرقنا

المشهد الخامس

دخول الغرب الليبي على أهل درنة ومعهم المساعدات التي جلبوها
وأهل درنة الذين إستقبلوهم بكامل حزنهم وفرحهم في الوقت حين

مع صرخة الدكتورة (خديجة جوان) (أين باقي الليبين)
التي معاها سيأتي الجنوب الليبي مقدما مساعداته أيضا الطالبة (ملاك الشاوش) و ( براءة زريق) مثبتين أن لا شيء يمنعنا عن بعضنا البعض لا مال ولا سلاح ونحن إخوة مهما صار بيننا

المشهد السادس
الاخبار والاخبار عما حل بدرنة المذيعات (الطالبة رتاج النيفرو)و (سمر الشريف)
متواصلين مع الإعلامية (الطالبة فاطمة بوخريص) المتواجدة في درنة بين الضحايا والناس
تقوم الاعلامية بالتحدث مع المتضررين وتصبيرهم

المشهد السابع
كلمة إلقاء موحدة مع كامل الطالبات
مضمونها أن مدينة واحدة جمعت بلاد كاملة بعد 13 سنة وأن لا بد من الإكمال سويا ولا شيء يفرقنا لأننا إخوة

الكلمة الختامية (أرجوكم لا تنسوا درنة)