آلية إجراء الامتحانات واعتماد النتائج

أولا: نظام الامتحانات بالكلية

  • تتبع الامتحانات النهائية بالكلية النظام السنوي ويكون نظام الامتحان فيها مقاماً على دورين (أول وثانٍ).
  • يسمح للطلاب بدخول الدور الثاني مهما كان عدد المواد التي لم ينجح فيها الطالب في الدور الأول.
  • ترصد للطالب الناجح في الدور الثاني درجته كاملة (بحيث تحسب له درجة أعمال السنة مضافا إليها درجة امتحان الدور الثاني).
  • يحاسب الطالب في المواد التي يتقدم بها للدور الثاني في جميع المقررات لتلك المواد (تحرير، وشفهي، وعملي، وإكلينيكي).

 ثانيا: آلية تسيير الامتحانات

  • يشكل مجلس الكلية في نهاية كل سنة دراسية لجنة لتسيير الامتحانات النهائية، والإشراف عليها تسمى (لجنة الامتحانات والمراقبة) تتولى جميع الأمور المتعلقة بسير الامتحانات وتنظيمها وفقا للمهام المنصوص عليها في قرار تشكيلها، وللجنة أن تستعين بأعضاء هيئة التدريس وغيرهم في وضع الجداول ومراقبة سير الامتحانات.
  • يقوم كل قسم بإعلان نتائج الامتحانات الجزئية للطلاب ومناقشتها ومراجعتها معهم لمعرفة أوجه القصور فيها وتسلم صورة من نتائج امتحانات أعمال السنة لكل مقرر خلال أسبوع من إعلان النتائج إلى قسم الدراسة والامتحانات لرصدها في قوائم النتائج وتوثيقها.
  • يقوم رئيس القسم المختص بوضع الامتحانات النهائية بالتشاور مع القائمين بتدريس المقررات على أن يقدم الأسئلة التحريرية في صورتها النهائية في ظرف مغلق إلى لجنة الامتحانات والمراقبة في موعد لا يقل عن أسبوع قبل بداية الامتحانات النهائية.
  • يقوم مشرف قاعة الامتحان بتوثيق وتأكيد قائمة حضور الطلبة، كما يشرف على تجميع كراسات الإجابة وتسليمها إلى لجنة الامتحانات والمراقبة.
  • تتولى لجنة الامتحانات والمراقبة وضع الأرقام السرية على كراسات الإجابة قبل التصحيح، ومن ثم تسليمها إلى رئيس القسم المختص لكي يتولى الإشراف على تصحيحها.
  • تعاد كراسات الإجابة إلى لجنة الامتحانات والمراقبة لفرزها ورصدها، ثم تسلم إلى قسم الدراسة والامتحانات بالكلية للاحتفاظ بها، ولا يجوز إتلافها إلا بعد مرور سنة من إعلان النتائج.
  • تعتمد النتائج النهائية لامتحانات سنوات النقل من قبل عميد الكلية بعد التوقيع عليها من طرف معد النتيجة ومرجعتها، والتصديق عليها من رئيس لجنة الامتحانات والمراقبة، ورئيس قسم الدراسة والامتحانات بالكلية.
  • تعتمد النتائج النهائية لامتحانات سنة التخرج من طرف رئي الجامعة بعد التوقيع عليها من طرف معد النتيجة ومراجعتها، والتصديق عليها من قبل رئيس لجنة الامتحانات والمراقبة، ثم رئيس قسم الدراسة والامتحانات بالكلية، ثم عميد الكلية.

 ثالثا: المحظورات على الطالب خلال أداء الامتحان

يحظر على الطالب المتقدم للامتحان ما يلي:

  • اصطحاب أي كتاب أو ورقة (ولو كانت خالية من الكتابة) عدا ما تسمح به لجنة الامتحانات والمراقبة.
  • اصطحاب أجهزة الهاتف النقال أو أي وسائط اتصال أخرى.
  • الكلام أثناء الامتحان أو القيام بأي عمل من شأنه الإخلال بنظام الامتحانات.
  • الدخول بعد مضي ربع ساعة من بداية الامتحان، وكذلك الخروج من القاعة قبل مضي نصف الوقت المحدد للامتحان، عدا الحالات التي تسمح بها لجنة الامتحانات والمراقبة.
  • الحضور من دون بطاقة التعريف الممنوحة من مكتب مسجل الكلية.

 رابعا: الأعذار التي تجيز للطالب التخلف عن حضور الامتحان

  • إذا تغيب عن أداء الامتحان النهائي للدور الأول والثاني لأي مقرر من دون عذر مقبول تمنح له درجة صفر في ذلك الامتحان وتحسب عليه فرصة ضائعة.
  • إذا تغيب عن أداء الامتحان النهائي للدور الأول والثاني لأي مقرر بعذر مقبول لا تحسب عليه فرصة ضائعة ولا يعني ذلك إعادة الامتحان، وتعد أعذار غياب الطالب مقبولة إذا انطبقت عليها إحدى الظروف التالية:
    • إذا كان الطالب نزيلاً بالمستشفى أو مرافقاً لأحد والديه وفقاً للتقارير الطبية المعتمدة على أن تتحقق لجنة الامتحانات من ذلك.
    • في حالة وفاة أحد الأقارب من الدرجة الأولى خلال مدة الامتحان، على أن يتم التحقق من ذلك بموجب شهادة وفاة رسمية.
  • يعامل الطالب الراسب في سنة من سنوات الدراسة معاملة الطالب المستجد وعليه إعادة المقررات الدراسية التي رسب فيها نظرياً وعملياً وامتحانا يرصد له التقدير المتحصل عليه.

تواصل معنا

12 + 5 =