الرئيسية» الأقسام العلمية» عن القسم (الأحياء الدقيقة)

نبذة عن القسم وتاريخ نشأتـه:


تأسس قسم الأحياء الدقيقة بكلية العلوم – الجامعة الأسمرية الإسلامية سنة 2012م تحت مسمى شعبة الأحياء الدقيقة بقسم (الأحياء العام) وتخرج من الشعبة العديد من الطلاب إلى أن تم اعتماده كقسم مستقل بمحضر اجتماع الجامعة الأسمرية الإسلامية بتاريخ 29 مايو 2017م.

يساهم قسم علم الأحياء الدقيقة بالكلية في خدمة طلاب بعض الأقسام والكليات الأخرى بدرجات متفاوتة عن عنايته بطلاب التخصص حيث شارك القسم في تدريس بعض المقررات الدراسية بالكلية بالإضافة إلى طلاب الطب البشري والصيدلة وطب الأسنان. وقد أجريت عدة تطورات في مناهج علم الأحياء الدقيقة بالقسم وبصورة دورية ومستمرة مع التقدم الملحوظ في الأبحاث العلمية العالمية وذلك لمواكبة التطورات العالمية المستمرة.
حيث يستقبل القسم شأنه شأن الأقسام الأخرى الطلبة المتحصلين على مؤهل تعليمي متوسط من خريجي الثانويات التخصصية أو من حملة الثانوية العامة. كما يستقبل برنامج الدراسات العليا بالقسم خريجي الجامعات من حملة درجة البكالوريوس في مجال الأحياء الدقيقة لدراسة الدرجة العالية (الماجستير).

الرؤية

قسم علم الأحياء الدقيقة هو أحد أقسام كلية العلوم بالجامعة الأسمرية الإسلامية حيث يسعى إلى تطوير التعليم الجامعي من خلال إعداد وتنمية الكوادر المؤهلة والقادرة على تنفيذ خطط التنمية والتطوير والبحث العلمي.

الرسالة

  • إعداد كوادر علمية تخدم الجانب البحثي والعلمي.
  • المساهمة فـي خدمـــة المجتمــع والرقـــي بـــه.
  • خلق روح الإبـــداع والاكتشــــاف لـــدى الطـــلاب.

الأهداف

يهدف القسم إلى تحقيق الأهداف الآتية:

  • تلبية احتياجات ليبيا من الكوادر الوطنية المؤهلة في تخصص علم الأحياء الدقيقة.
  • تقديم الخدمات العلمية والفنية في شتي المجالات للقطاعين الحكومي والأهلي.
  • التوسع في دراسة العلوم الخاصة بعلم الاحياء الدقيقة لرفع مستوى التعليم العلمي ومتابعة المستجد من المعلومات التي تخدم المجتمع.
  • تشجيع الباحثين من أعضاء هيئة التدريس والطلاب للقيام بالأبحاث والمشاركة بها في المؤتمرات والندوات العلمية.
  • تدعيم علاقات الاتصال العلمي والخدمي مع الهيئات والمؤسسات المختلفة في المجتمع بهدف تبادل الخبرات العلمية.
  • الإسهام في الحفاظ على البيئة عن طريق دراسة وسائل مقاومة التلوث الحيوية واليات تطبيقها.
  • مواكبة التطور العلمي في الميادين المختلفة وذلك من خلال الحصول على أحدث الأجهزة والمعدات في مجالات علوم الأحياء الدقيقة التي تعتمد على التقنيات الدقيقة.